أسبوع الشفاء

أسبوع الشفاء

فكر فيه علي أمين وهو على فراش الموت.. بعد أن عرف أن خطابات كثيرة تصل إلى دار أخبار اليوم، تطلب علاجا طبيا لأمراض مستعصية أو لإجراء عمليات جراحية وأجهزة تعويضية، لا يستطيع أصحابها تحمل تكاليفها الباهظة.. عام 1978 قرر مصطفى أمين استكمال الفكرة بعد وفاة توأمه «على»، حيث خصص لأسبوع الشفاء مبالغ كبيرة لتخفيف آلام غير القادرين..وخلال آخر 3 أعوام قامت المؤسسة بمساعدة 1000 مريض بإجمالي تكلفة 3 ملايين جنيه.. ومازال باب أسبوع الشفاء قائما، يقدم العلاج، ويقوم بتوزيع الكراسي على ذوي الاحتياجات الخاصة، وإجراء عمليات دقيقة في المخ والقلب والعيون.