نفسي

نفسى

ابتكر مصطفى أمين باب «نفسي» لتحقيق أمنيات الأطفال وأحلامهم، حيث كان يتلقى أمنياتهم عن طريق البريد. وكان يقوم بعدها مباشرة بتكليف محرري الأبواب الإنسانية بجريدة الأخبار، بالسفر إلى القرى والنجوع، لتحقيق أمنيات الأطفال، ومنحهم لعب وكاميرات وأجهزة الكاسيت .. وخلال عامي 2015 و 2016 أعادت المؤسسة باب «نفسي» وسمحت للأطفال بإرسال أمنياتهم وأحلامهم إلى المؤسسة حيث قامت بتوزيع حوالي 200 جهاز تابلت وتليفون محمول ودراجة لإسعاد الأطفال وتحقيق أمنياتهم.